BLOGGER TEMPLATES - TWITTER BACKGROUNDS »

مصــــــر

مصــــــر
فلترفعوا عيونكم إليّ ، لربّما .. إذا التقت عيونكم بالموت في عينيّ ، يبتسم الفناء داخلي .. لأنّكم رفعتم رأسكم .. مرّه ! -أمل دنقل


كانت النبوءة :(الناس نيام، فإذا ما انتبهوا ماتوا!)؛ و قد كٌسرت البلورة فوجبت

ما أجمل كلمات البشر الإقصائية .. و كيف تظهر إغراءها الفاتن بطائفيتها .. و كيف تشع عنفا تعصبيا .. و ما يجعلها اجمل؛ هو أن باطنها لم ينجلِ بعد على ظاهرها .. فهيهات أن تعرف قوة الإغراء بأن تكون ممثّل الرب على الأرض .. بأن تنطق بكلمات مهيبة تشعرك بألوهيتك !

___________________________________

آه ، إن قوة الأرض و الدم مخيفة حقا. إنها لتستطيع أن تجذبنا إليها في كل حين كلما أردنا ارتفاعا ! - "سلطان الظلام" توفيق الحكيم


Sunday, February 21, 2010

سيناء


سيناء
... الأرض البكر
... الأرض المقدسة
سيناء
... حيث تتعلم كيف تحب الوطن ، مصر

Sunday, February 14, 2010

أسطورتهما

"حوار بين العزيزة ماجي ماكليوب و العجوز رفعت إسماعيل"



"قالت ماجي العزيزة لي:"إن ما يجعل القمر جميلا هو كونه بعيدا

"و مهما طال الزمن ، فسيعرف كل منا أن الآخر يحمل له ذات العاطفة و ذات الذكريات .... أنا لن اسمح لك بأن تملني أبدا"

: و لم تنس أن تسألني

للأبد؟ -
ماذا؟ -
ستكون ملكي للأبد ؟ -
... و حتى تحترق النجوم كلها .. و حتى -


لكنني لم أكمل العبار الأخيره كالعاده .. كنت أبكي كطفل تركته أمه وحيدا في الدار


"مقتطفات في أسطورتها "

Thursday, February 11, 2010

... ! بعض مما عندنا ...

أزمة كبيرة في إسطوانات الغاز في معظم محافظات مصر ، في القرى و المدن الكبرى و الصغرى لدرجة و صول سعر الإسطوانة إلى 70جنية مصري


المسؤولون كالعادة صامتون ، و لو تحدثول لكذبوا كل احاديث العامة من الشعب أو يلقوا المسؤولية على إسراف بعض مزارع الدجاج في الإستهلاك لتدفئة الدجاج !!! ... أي أنه العار ، "لف و دوران" حول أسباب الأزمة و كيفية حلها ، و السبب الرئيسي يشع أمامنا جميعا و لكننا نتجاهلة لسبب أو لآخر .. ألا و هو : أننا نصدر الغار لإسرائيل و نستورده في نفس الوقت ! .. أسمعت عن معادلة مائلة بهذا الشكل من قبل ؟



الجنون هو مصير الشعب ، بعدما حولوه إلى مجتمع مريض .... نطرح السؤال : و لا نجد الإجابة



و الله عليم بذات الصدور

Monday, February 1, 2010

تحية حمراء لازمة























ألا يستحقون فوزهم و كأس أفريقيا للأبد ؟
ألا يستحقون أن يلقبوا بأبطال أفريقيا ؟
ألا تجعلك أخلاقهم العالية ، و همتهم ، و لعبهم النظيف سعيدا حد الإنبهار ؟
ألم ينجحوا في تحقيق أهدافهم الخاصة ، و طموحاتهم ، و سعادة الآخرين ، ورفعة وطنهم في مجالهم ؟
ألم يتفوقوا على أنفسهم - ثم على الآخرين ، فيطرب قلبك و تدعوا لهم ؟
ألا تشعر بحبك لمصر و فخر لأنهم مصريون ؟
مجرد رؤيتي لهم ، تجعلني أرى الأمل في كل شيء ، تصيبني بالسعادة و الرضا .. أعتبرهم ثوار ، ثوار رياضيين
فليحميكم الرب ، و يحفظك لأنفسكم/لأهلكم/لنا/و للوطن ، و يزيدكم جمالا داخليا في أرواحكم
مبروك على أمتنا فريق مثل هذا الفريق ، قدوة للآخرين